الأسئلة الأكثر شيوعاً
التقييمات النفسية المعيارية تُستخدم للحصول على فهم أفضل لإدراك الطفل وتعلّمه وسلوكه. تساعد هذه التقييمات المتخصصين في تقييم جوانب مختلفة مثل القدرات الإدراكية، الراحة العاطفية و النفسية، والمهارات الاجتماعية. من خلال استخدام اختبارات وأدوات نفسية متخصصة مصممة للأطفال، يمكننا تقييم نقاط قوة طفلك والمجالات التي قد يحتاجون فيها إلى دعم إضافي. هذه التقييمات ضرورية ليس فقط لتحديد الاحتياجات ولكن أيضًا لتسليط الضوء على نقاط القوة والمواهب لدى طفلك. هذه المعلومات أساسية لتصميم التدخلات و تحديد أساليب الدعم لتلبية احتياجات طفلك الفريدة.
الخطوة 1 – مقابلة الوالدين
هذا الاجتماع الأولي بين الوالدين واأخصائي النفسي خطوة أساسية. هنا، يتاح للوالدين فرصة مشاركة معلومات مفصلة عن تاريخ الطفل التطوري والطبي والتعليمي والنفسي. هذه المعلومات ضرورية لفهم شامل لاحتياجات طفلك.الخطوة 2 – اجراء الاختبار
تتضمن مرحلة الاختبار مجموعة متنوعة من الأنشطة التي قد تشمل مهام الورق والقلم، الأنشطة العملية، الإجابة على الأسئلة، وأحيانًا استخدام الكمبيوتر. هذه الأنشطة مصممة لتكون جذابة ومناسبة للأطفال، لضمان بيئة مريحة وداعمة لطفلك.مناقشة النتائج و التوصيات
بعد إجراء الاختبار، تتم جلسة موسعة لمناقشة النتائج و التوصيات مع الوالدين. خلال هذه الجلسة، سنناقش نتائج التقييم والخطوات التالية الموصى بها. هذا وقت مهم للوالدين لطرح الأسئلة، الحصول على معلومات معمّقة، وفهم تداعيات نتائج هذا التقييم لدعم الطفل.– توقيت مرِن: يتم عادةً إكمال التقييم في جلسة صباحية واحدة عندما يكون الأطفال أكثر نشاط. لكن يمكن تقسيمه إلى عدة جلسات إذا لزم الأمر لضمان أن يكون الطفل في أفضل حالاته.
– استقبال ودّي و ايجابي: في يوم الاختبار، يأتي الطفل إلى العيادة حيث يتم استقبالهم بودّ و فرح، مما يضفي مناخ إيجابي و آمن لتجربته هذا اليوم.
– بيئة مريحة: يتم إجراء الاختبار في بيئة هادئة ومريحة لمساعدة الطفل على الشعور بالراحة و الأمان.
– وجود الوالدين: عادةً لا يبقى الوالدان في الغرفة أثناء الاختبار. ولكن قد يكونون حاضرين إذا شعروا أن طفلهم قد يتفاعل بشكل أفضل بحال وجودهم مع الطفل. من المفيد إعلام الطفل بأنهم سيكون بالقرب أثناء عمله مع الأخصائي النفسي.
– أنشطة تفاعلية: تشمل الجلسة مجموعة متنوعة من الأنشطة مثل العمل مع المكعّبات، النظر إلى الصور، الإجابة على الأسئلة، والمشاركة في مهام قائمة على اللعب، مختارة بناءً على عمر الطفل والاحتياجات المحددة للتقييم.
– المدّة: عادةً ما يستغرق الاختبار ما بين 2 إلى 5 ساعات، ويختلف ذلك بناءً على عمر الطفل ونوع التقييم. تشمل الاختبارات فترات راحة للحفاظ على تفاعل الطفل وتركيزه.
– نهج مُركّز حول الطفل: يتم تصميم العملية بأكملها لتكون ودية للطفل، لضمان بقائه مشاركًا وأداءه بشكل أمثل.
– استقبال ودّي و ايجابي: في يوم الاختبار، يأتي الطفل إلى العيادة حيث يتم استقبالهم بودّ و فرح، مما يضفي مناخ إيجابي و آمن لتجربته هذا اليوم.
– بيئة مريحة: يتم إجراء الاختبار في بيئة هادئة ومريحة لمساعدة الطفل على الشعور بالراحة و الأمان.
– وجود الوالدين: عادةً لا يبقى الوالدان في الغرفة أثناء الاختبار. ولكن قد يكونون حاضرين إذا شعروا أن طفلهم قد يتفاعل بشكل أفضل بحال وجودهم مع الطفل. من المفيد إعلام الطفل بأنهم سيكون بالقرب أثناء عمله مع الأخصائي النفسي.
– أنشطة تفاعلية: تشمل الجلسة مجموعة متنوعة من الأنشطة مثل العمل مع المكعّبات، النظر إلى الصور، الإجابة على الأسئلة، والمشاركة في مهام قائمة على اللعب، مختارة بناءً على عمر الطفل والاحتياجات المحددة للتقييم.
– المدّة: عادةً ما يستغرق الاختبار ما بين 2 إلى 5 ساعات، ويختلف ذلك بناءً على عمر الطفل ونوع التقييم. تشمل الاختبارات فترات راحة للحفاظ على تفاعل الطفل وتركيزه.
– نهج مُركّز حول الطفل: يتم تصميم العملية بأكملها لتكون ودية للطفل، لضمان بقائه مشاركًا وأداءه بشكل أمثل.
ما أقول؟
اشرح غرض الزيارة و التقييم، مثل فهم ودعم تحديات الطفل الخاصة به (على سبيل المثال، “صعوبة في التركيز”، “صعوبات مدرسية”) اشرح أن التقييم سيساعد على اكتشاف الإمكانات والمواهب الخفية للطفل طمئن طفلك بأن “لا أحد يجيب على كل سؤال بشكل صحيح”، وأن الشيء المهم هو “أن يبذل قصارى جهده” بالنسبة للأطفال ما قبل المدرسة، يمكنك وصف التقييم النفسي على أنه اللعب في أنشطة تتضمن الاستماع والتحدث والتذكّر. أخبر طفلك أن الأخصائي سيكون لديه ألعاب مثل المكعبات وألعاب التركيب التي سيتمكن من استخدامها بالنسبة للأطفال في سن المدرسة، يمكنك أن تخبر طفلك أنه سيقوم بالعديد من الأنشطة المختلفة. بعض الأنشطة تتضمن الاستماع والتحدّث، بينما تتضمن أنشطة أخرى النظر إلى الأشياء وبنائها ورسمها يمكنك أيضا طمئنتهم بأن هناك فترات راحة للراحة واستخدام الحمام وتناول الوجبات الخفيفةما لا أقول؟
نريد خلق جو إيجابي وخالٍ من التوتر تجنب العبارات التي قد تربط التجربة بالمدرسة أو الامتحانات، خاصةً للأطفال الذين قد يواجهون صعوبات مدرسية لا تستخدم لغة قد تذكرهم بزيارة طبيب أو عيادة أو مستشفى– نوم جيد:من المهم أن يحصل الطفل على نوم جيد في الليلة قبل يوم الاختبار. هذا يساعد على التركيز والنشاط الذهني أثناء الجلسة.
– إفطار صحي:توفير إفطار مغذي في صباح يوم الاختبار سيعطي الطفل الطاقة اللازمة للمشاركة في أنشطة الجلسة.
– الأغراض الأساسية:إذا كان طفلك يستخدم نظّارات أو سمّاعات، تأكّد من إحضارها إلى جلسة الاختبار.
– الأدوية:بالنسبة للأطفال الذين يتناولون أدوية، بما في ذلك أدوية فرط النشاط وتشتت الانتباه، يُنصح بإعطائهم أدويتهم كما هو موصوف في يوم الاختبار.
– أغراض الراحة: إذا كان لدى الطفل لعبة مفضلة، يمكنهم إحضارها إلى الجلسة لمساعدتهم على الشعور بمزيد من الراحة و الأمان.
– الوصول في الوقت المحدّد: يُوصى بالوصول في الوقت المحدّد لجلسة الاختبار لتجنب العجلة أو الضغط الإضافي على الطفل.
– إفطار صحي:توفير إفطار مغذي في صباح يوم الاختبار سيعطي الطفل الطاقة اللازمة للمشاركة في أنشطة الجلسة.
– الأغراض الأساسية:إذا كان طفلك يستخدم نظّارات أو سمّاعات، تأكّد من إحضارها إلى جلسة الاختبار.
– الأدوية:بالنسبة للأطفال الذين يتناولون أدوية، بما في ذلك أدوية فرط النشاط وتشتت الانتباه، يُنصح بإعطائهم أدويتهم كما هو موصوف في يوم الاختبار.
– أغراض الراحة: إذا كان لدى الطفل لعبة مفضلة، يمكنهم إحضارها إلى الجلسة لمساعدتهم على الشعور بمزيد من الراحة و الأمان.
– الوصول في الوقت المحدّد: يُوصى بالوصول في الوقت المحدّد لجلسة الاختبار لتجنب العجلة أو الضغط الإضافي على الطفل.
ليس من غير المألوف أن يشعر بعض الأطفال بالقلق أو التردد بشأن حضور جلسة الاختبار، حتى بعد محاولةالوالدين طمأنتهم وتحفيزهم.
إذا استمر الطفل في الشعور بعدم الارتياح رغم كل التفسيرات، يمكن ترتيب زيارة قصيرة مسبقة إلى العيادة.
خلال هذه الزيارة المسبقة، سيتاح للطفل الفرصة لرؤية المكتب، التعرف على أدوات التقييم، ولقاء الأخصائي قبل أيام من يوم الاختبار.
وقد ثبت أن هذا النهج فعاّل للغاية في تخفيف قلق الأطفال وجعلهم أكثر راحة مع فكرة جلسة الاختبار.
إذا استمر الطفل في الشعور بعدم الارتياح رغم كل التفسيرات، يمكن ترتيب زيارة قصيرة مسبقة إلى العيادة.
خلال هذه الزيارة المسبقة، سيتاح للطفل الفرصة لرؤية المكتب، التعرف على أدوات التقييم، ولقاء الأخصائي قبل أيام من يوم الاختبار.
وقد ثبت أن هذا النهج فعاّل للغاية في تخفيف قلق الأطفال وجعلهم أكثر راحة مع فكرة جلسة الاختبار.
إذا كان طفلك مريضًا في يوم جلسة الاختبار، يُنصح بإعادة جدولة الموعد. من المهم أن يكون الطفل في أفضل حالة صحية وراحة للتقييم، حيث يمكن أن يؤثر بشكل كبير على أدائه ونتائج التقييم.